وسط الكثير من المعاناة الرهيبة في غزة، لا تزال هناك لحظات من الأمل.

بعد أشهر من القنابل والخوف والنزوح، شاهدوا فرحة وحزن ملك، البالغة من العمر 22 عاما، وهي تلد ابنها في مستشفى يكافح مع ضغوط حرب لا هوادة فيها.

تعرف على كيفية قيام صندوق الأمم المتحدة للسكان - وكالة الأمم المتحدة للصحة الجنسية والإنجابية - بمساعدة النساء مثل ملك على الولادة بأمان من هنا.

بعد أشهر من النزوح المتكرر في جميع أنحاء غزة، واجهت ملك، البالغة من العمر 22 عاما، رحلة غير آمنة لمدة ثلاث ساعات للوصول إلى المستشفى عندما جاءها المخاض.

في هذا الفيديو تصف المعاناة التي لا يمكن تصورها لجلب الحياة إلى العالم وسط الحرب في فلسطين.

كانت ملك، البالغة من العمر 22 عاما، حاملا عندما بدأت الحرب في غزة.

أجبرت على الفرار من القنابل والدبابات، وأمضت شهورا في النزوح المتكرر، تبحث يائسة عن رعاية ما قبل الولادة.

انظر إلى الواقع الرهيب للنساء الحوامل مثل ملك بشأن الولادة في غزة.

"أغلب الأطفال سوف يموتون"

لا يوجد ما يكفي من أجهزة التنفس الصناعي في المستشفى الإماراتي في رفح بغزة لدعم الأطفال الذين يولدون هناك.

استمعوا للدكتور أحمد الشاعر، نائب رئيس وحدة رعاية الحاضنات في المستشفى، حيث يصف الوضع اليائس وانظروا كيف يستجيب صندوق الأمم المتحدة للسكان – وكالة الصحة الجنسية والإنجابية التابعة للأمم المتحدة – للأمهات والأطفال المحتاجين.